فيما ارى صديق موسى العوني ( لو قيمت من النظرة الاولي ما بتعرف اللعبة َوما بتعرف أصوله
في الأيام الفائته تداولت الوسائط قدوم السفير الامريكي بعد ربع قرن من الزمان من الغياب وتكهن كثير من اللذين تناولوا هذا الموضوع بأن قدومه الآن وفي هذه الوضعية يعني التأمين على الحكم العسكري ودعمه والرضاء به ولكن للذي ينظر بعمق يرى عكس ذلك تماما
فالولايات المتحدة دولة عظمى وتتحرك وفق مصالحها وهي ووفق الدراسات تعلم علم اليقين أن القارة الأفريقية هي القارة الوحيدة الآن الخام والبكر
وان دولة السودان تمتلك ثلث ثروة القارة
اضافة الى ان موقع السودان الجغرافي هو ثروة في حد ذاته إضافة إلى أن انسان السودان هو ثروة أيضا ونحن للأسف لا نعلم كل هذا
لذلك فإن الولايات المتحدة لا تفرط في هذا الكنز وخاصة أن عيون روسيا والصين عليه وأيضا بعض الدول ألجأرة وبعض الدول الصغيرة الغنية
لذلك فإن الولايات المتحدة ستعمل على السيطرة على مفاصل الدولة من خلال السلطات القائمة بالتأثير على الواقع اوتغييره
بل هي ترى في الراهن السياسي السوداني تماهي وميول للدولة الروسية وهذا ما يغلغها ويجعلها تخطط بكل ما تملك من مقدرة لتمتلك ناصية البلادفيما ارى
صديق موسى العوني
( لو قيمت من النظرة الاولي ما بتعرف اللعبة َوما بتعرف أصوله)
في الأيام الفائته تداولت الوسائط قدوم السفير الامريكي بعد ربع قرن من الزمان من الغياب وتكهن كثير من اللذين تناولوا هذا الموضوع بأن قدومه الآن وفي هذه الوضعية يعني التأمين على الحكم العسكري ودعمه والرضاء به ولكن للذي ينظر بعمق يرى عكس ذلك تماما
فالولايات المتحدة دولة عظمى وتتحرك وفق مصالحها وهي ووفق الدراسات تعلم علم اليقين أن القارة الأفريقية هي القارة الوحيدة الآن الخام والبكر
وان دولة السودان تمتلك ثلث ثروة القارة
اضافة الى ان موقع السودان الجغرافي هو ثروة في حد ذاته إضافة إلى أن انسان السودان هو ثروة أيضا ونحن للأسف لا نعلم كل هذا
لذلك فإن الولايات المتحدة لا تفرط في هذا الكنز وخاصة أن عيون روسيا والصين عليه وأيضا بعض الدول ألجأرة وبعض الدول الصغيرة الغنية
لذلك فإن الولايات المتحدة ستعمل على السيطرة على مفاصل الدولة من خلال السلطات القائمة بالتأثير على الواقع اوتغييره
بل هي ترى في الراهن السياسي السوداني تماهي وميول للدولة الروسية وهذا ما يغلغها ويجعلها تخطط بكل ما تملك من مقدرة لتمتلك ناصية البلاد
