*إبن مالك منزل الحلفايا : منزلنا لم يكن تكية.. والجنجويد احتلوه ونهبوه وأدخلوا فيه تاتشرات ومدافع*
رداً على الادعاءات التي اتهمت الجيش بتصفية مدنيين كانوا يعملون في إحدى التكايا بمدينة الحلفايا (الخرطوم بحري) قال أحمد مصطفى حماد الحسين ابن مالك المنزل الذي ظهر في الفيديوهات: الذي ظهر في الفيديوهات منزلنا وكان محتلاً بواسطة متمردي الدعم السريع منذ شهور ولم يكن تكية على الإطلاق.. والمنزل المجاور مملوك للدكتور تاج الدين الملك المغترب في السعودية، الدعامة كسروا جدار الصالون وهدموا الجدران وفتحوا البيوت على بعضها وأدخلوا فيها تاتشرات ومدافع.. جنود الدعم السريع طردونا من منازلنا واحتلوها وحولوا منزلنا إلى مطبخ لقواتهم، ومنزل عمنا تاج الدين تم تخصيصه لأحد قادة المتمردين ودمروا منزل اللواء أحمد الحسن دياب ونهبوه.. منازلنا لم تكن تكية أصلاً، ومن احتلوها ونهبوها لم يكونوا مدنيين بل دعامة، ونمتلك فيديوهات وصور تثبت أن منازلنا تم احتلالها وتحويلها إلى ثكنة عسكرية ولم تكن تكية بأي حال من الأحوال