~ لقد سئمنا تمردات مني أركو مناوي ، ولن يخضع الشعب مرةً أخرى لأي ابتزاز بعد حرب الجنجويد التي أحرقت الأخضر واليابس.
~ ظل مناوي وهو حاكم دارفور من بورتسودان يتفرج محايداً على الجنينة وهي تُذبح من الوريد إلى الوريد ، وتفرج على سقوط نيالا وزالنجي والضعين ، ولم تبق إلا الفاشر بصمود الفرقة السادسة وأبطال المشتركة الذين يقاتلون من أجل وجودهم وأرضهم في دارفور ، لا من أجل وزارة المالية أو المعادن.
~ من حق رئيس الوزراء المستقل دكتور كامل إدريس أن يغيّر المواقع بعد خمس سنوات من الفشل التنفيذي ، مع الالتزام بنسبة الحركات في اتفاقية جوبا وهي 25% من الوزارات.
~ الأفضل لقادة حركتي مناوي وجبريل مساعدة رئيس الوزراء في تبديل المواقع والوجوه ، بدلاً من أن يفقدوا كل شيء.
~ التحية والاحترام للحركات التي أكدت دعمها لرئيس الوزراء وحقه في التبديل في إطار النسبة المحددة بموجب اتفاقية جوبا.
