
ولاية الجزيرة تعافت واستعادت دورها الريادي بعد دخول الجيش السوداني إلى عاصمتها ود مدني، حيث شهدت الولاية تحسنًا في الأوضاع الأمنية والاقتصادية.
*تعافي القطاع الصناعي:*
– استعادة بعض المصانع لنشاطها، مثل مصنع زونق تنق للزيوت الذي يستعد للعودة للإنتاج نهاية الشهر الجاري بالاعتماد على الطاقة الشمسية
– جهود حكومية لدعم القطاع الصناعي وتوفير البيئة الملائمة لإعادة تشغيل المصانع المتضررة¹ ²
*تعافي القطاع الزراعي:*
– ولاية الجزيرة تعتبر سلة غذاء السودان، حيث تضم أكبر مشروع زراعي في أفريقيا، وهو مشروع الجزيرة الزراعي
– المشروع يساهم بنحو 65% من إنتاج البلاد من القطن، ونسبة كبيرة من إنتاج القمح والذرة والفول السوداني والقمح والخضروات والأعلاف وزهرة الشمس³
*تعافي الخدمات الصحية:*
– تعافي 96.2% من مصابي الإسهالات المائية بولاية الجزيرة خلال الثمانية شهور الماضية
– جهود حكومية لتوفير الخدمات الصحية وتأهيل المرافق الصحية⁴
*تعافي البنية التحتية:*
– جهود حكومية لإعادة تأهيل البنية التحتية، مثل شبكات الكهرباء والمياه والاتصالات
– توفير الدعم المالي واللوجيستي لإعادة الإعمار⁵
*دور الجامعات:*
– جامعة الجزيرة تلعب دورًا كبيرًا في إعادة الإعمار والتنمية
– الجامعة تعافت بنسبة 70%، وستشهد بداية الاحتفالات باليوبيل الذهبي⁶
هذه الجهود تعكس التزام الحكومة والشعب السوداني بإعادة بناء ولاية الجزيرة واستعادة دورها الريادي.




