محليه البطانه وآحده من مكونات الحكم المحلي لولايه القضارف تم تأسيسها في العام ٢٠٠٦ بالامر رقم سته من المجلس التشريعي لولايه القضارف وتم اختيار الصباغ عاصمه لها واختيار الشيخ علي محمداي معتمد لها والاستاذ علي كرار مدير تنفيذي وتحدها من الشرق ولايه كسلا محليه نهر عطبره ومحليه ستيت ومن الجنوب محليه وسط القضارف ومن الجنوب الغربي محليه الفات ومحليه أم القري بولايه الجزيرة اذا تبلغ مساحه البطانه ٤٣ الف كيلو متر مربع وعد السكان ١١٠ الف نسمه ومن الغرب محليه رفاعه مدينه تمبول ومن الشمال الغربي محليه شرق الخرطوم ومن الشمال الجغرافي تنعم بكميه كبيره من المواشي وبها عدد كبير من العمال في مجال التعدين الأهلي والشركات تدخ مبالغ كبيره من عائدات الذهب وأموال الثروه الحيوانيه والزراعه وتعتبر محليه البطانه من المحليات لقد أرسلت قافله لم تكن هنالك قافله مثلها من بعدها من حيث الحشد والمواد العينيه المحليه تجتهد في ايراداتها وتوفير الوقود للكهرباء والمياه والاليات وحفر الحفائر والسدود وعد ١٠٨ حفير يجري العمل بها وسته سدود لقري المحليه التي تبلغ ٦٢قريه والعربات العامله هذا للعلم بأن المحليه خارج الشبكه القوميه والاعتماد علي وابورات التوليد وبها نشاط كبير في التعدين الأهلي يمثل في ٢٠٠٠ طاحونة بالاسواق والشركات العامله في معالجه مخالفات التعدين الأهلي الكرته العامله بالبطانه هي الف/كفاءا ود البطانه الدوليه ابورقيه وسهل البطانه لاستخراج المياه وترحيلها إلي القري التي تبعد اقلاها ٥٠ كيلو واستهلاك الكهرباء ٣٠ برميل في الشهر وبها عدد ٩٨ وادي تقدر ٣٩٤٤٥٠ الف فدان صالحه للزراعة مثتسنا بممارسه الزراعه بها بموجب قانون الزراعة شمال خط المرعي ٥٠٠الف تحت مظله الزراعة اليه جنوب خط المرعي مما يستوجب كميات كبيره من الوقود والمواد البتروليه علما بأن متوسط الفدان خمسه جوال المزارع الرعويه التي توفر الاعلاف للحيوان الصباغ المتهمة من أصحاب الأقلام المريضه التي تتهم البطانه بتهريب الوقود من البطانه وتحديدا الصباغ البطانه لم تشترك في تهريب البترول ولا الصباغ تقع علي الطريق القومي حتي لم يتم تفتيش التناكر بها ولا الخطأ خطأ المحليه ولا إنسانها حتي نعاقب بحرمان أهلها من الوقود الذي تم حجزه بالقضارف اذا كانت الاوراق غير صحيحه طيب كيف خرج البترول والعربات من مصفي البترول ولماذا لم يتم حجزها في تفاتيش ولايه البحر الاحمر وتفاتيش مدخل ولايه كسلا وتفتيش نهر عطبره به كل الوحدات العسكريه ثم تفتيش كبري القربه لماذا مرت وكيف مرت واين الصباغ في هذا الطريق حتي تحرم من النور والمياه لمدة سبعه أيام وحسب علمي من أصحاب البترول المحجوز بأن كل الاوراق صحيحه ولا غبار عليها وكل ما كتب في الصفحه الخاصه بالزميل عبد العظيم خويلد كلام غير صحيح وأكد الاخوه تجار الوقود أصحاب الطلمبات بالصباغ كلام غير صحيح الاوراق والمنفستو للعربات مكتمل ونسبت ذلك إما عن راي حكومه القضارف بحجز الوقود من إنسان البطانه هذا قرار غير حكيم ويسبب لهم حرج والم اذا نفقت الحيوانات من العطش وا العيش في الظلام ليلا بسبب توقف محطه التوليد الكهرباء أو عطش القري والفرقان لعدم المركات التي تنقل المياه أو استخراج المياه وترحيلها وربما يتوقف عمل المناجم والطواحين والشركات العامله في معالجه مخالفات التعدين في المناجم لقد توقف الحال تماما بسبب الشائعات التي قصد بها شعب المحليه في الوقوف القوي في مساندة القوات المسلحة ولايمكن ندعم ونساند ونرجع ندعم ونتمرد هذا من سابع المستحيلات إن يهرب الوقود ومن نفسي أشيد بالشرطه والامن ولجنه الامن بالمحليه ولجنه توزيع البترول واشاده بالمدير التنفيذي للمحليه والعاملين بها وتحيه خاصه لأنسان البطانه المتفرد ودعم قوات الشعب المسلحه تحت شعار جيش واحد وشعب واحد ودمتم
متوكل عبد الستار
المركز الاعلامي لمحليه البطانهمحليه البطانه وآحده من مكونات الحكم المحلي لولايه القضارف تم تأسيسها في العام ٢٠٠٦ بالامر رقم سته من المجلس التشريعي لولايه القضارف وتم اختيار الصباغ عاصمه لها واختيار الشيخ علي محمداي معتمد لها والاستاذ علي كرار مدير تنفيذي وتحدها من الشرق ولايه كسلا محليه نهر عطبره ومحليه ستيت ومن الجنوب محليه وسط القضارف ومن الجنوب الغربي محليه الفات ومحليه أم القري بولايه الجزيرة اذا تبلغ مساحه البطانه ٤٣ الف كيلو متر مربع وعد السكان ١١٠ الف نسمه ومن الغرب محليه رفاعه مدينه تمبول ومن الشمال الغربي محليه شرق الخرطوم ومن الشمال الجغرافي تنعم بكميه كبيره من المواشي وبها عدد كبير من العمال في مجال التعدين الأهلي والشركات تدخ مبالغ كبيره من عائدات الذهب وأموال الثروه الحيوانيه والزراعه وتعتبر محليه البطانه من المحليات لقد أرسلت قافله لم تكن هنالك قافله مثلها من بعدها من حيث الحشد والمواد العينيه المحليه تجتهد في ايراداتها وتوفير الوقود للكهرباء والمياه والاليات وحفر الحفائر والسدود وعد ١٠٨ حفير يجري العمل بها وسته سدود لقري المحليه التي تبلغ ٦٢قريه والعربات العامله هذا للعلم بأن المحليه خارج الشبكه القوميه والاعتماد علي وابورات التوليد وبها نشاط كبير في التعدين الأهلي يمثل في ٢٠٠٠ طاحونة بالاسواق والشركات العامله في معالجه مخالفات التعدين الأهلي الكرته العامله بالبطانه هي الف/كفاءا ود البطانه الدوليه ابورقيه وسهل البطانه لاستخراج المياه وترحيلها إلي القري التي تبعد اقلاها ٥٠ كيلو واستهلاك الكهرباء ٣٠ برميل في الشهر وبها عدد ٩٨ وادي تقدر ٣٩٤٤٥٠ الف فدان صالحه للزراعة مثتسنا بممارسه الزراعه بها بموجب قانون الزراعة شمال خط المرعي ٥٠٠الف تحت مظله الزراعة اليه جنوب خط المرعي مما يستوجب كميات كبيره من الوقود والمواد البتروليه علما بأن متوسط الفدان خمسه جوال المزارع الرعويه التي توفر الاعلاف للحيوان الصباغ المتهمة من أصحاب الأقلام المريضه التي تتهم البطانه بتهريب الوقود من البطانه وتحديدا الصباغ البطانه لم تشترك في تهريب البترول ولا الصباغ تقع علي الطريق القومي حتي لم يتم تفتيش التناكر بها ولا الخطأ خطأ المحليه ولا إنسانها حتي نعاقب بحرمان أهلها من الوقود الذي تم حجزه بالقضارف اذا كانت الاوراق غير صحيحه طيب كيف خرج البترول والعربات من مصفي البترول ولماذا لم يتم حجزها في تفاتيش ولايه البحر الاحمر وتفاتيش مدخل ولايه كسلا وتفتيش نهر عطبره به كل الوحدات العسكريه ثم تفتيش كبري القربه لماذا مرت وكيف مرت واين الصباغ في هذا الطريق حتي تحرم من النور والمياه لمدة سبعه أيام وحسب علمي من أصحاب البترول المحجوز بأن كل الاوراق صحيحه ولا غبار عليها وكل ما كتب في الصفحه الخاصه بالزميل عبد العظيم خويلد كلام غير صحيح وأكد الاخوه تجار الوقود أصحاب الطلمبات بالصباغ كلام غير صحيح الاوراق والمنفستو للعربات مكتمل ونسبت ذلك إما عن راي حكومه القضارف بحجز الوقود من إنسان البطانه هذا قرار غير حكيم ويسبب لهم حرج والم اذا نفقت الحيوانات من العطش وا العيش في الظلام ليلا بسبب توقف محطه التوليد الكهرباء أو عطش القري والفرقان لعدم المركات التي تنقل المياه أو استخراج المياه وترحيلها وربما يتوقف عمل المناجم والطواحين والشركات العامله في معالجه مخالفات التعدين في المناجم لقد توقف الحال تماما بسبب الشائعات التي قصد بها شعب المحليه في الوقوف القوي في مساندة القوات المسلحة ولايمكن ندعم ونساند ونرجع ندعم ونتمرد هذا من سابع المستحيلات إن يهرب الوقود ومن نفسي أشيد بالشرطه والامن ولجنه الامن بالمحليه ولجنه توزيع البترول واشاده بالمدير التنفيذي للمحليه والعاملين بها وتحيه خاصه لأنسان البطانه المتفرد ودعم قوات الشعب المسلحه تحت شعار جيش واحد وشعب واحد ودمتم
متوكل عبد الستار
المركز الاعلامي لمحليه البطانه