. ليس سرا أحمد بابكر المكابرابي أحذروا(قحت) والجنجويد
تابعت مثلكم تطورات الأحداث الجارية في السودان بمافيها تبعات معركة الكرامة التخوضها
القوات المسلحة السودانية وهي تدافع بشرآسة عن الوطن السودان الذي كاد ان يضيع من بين ايدينا لنصبح نازحين دون وطن وهذا عزه علي قيادة القوات المسلحة السودانية الباسلة في أن نضام ونتقهقر نحن شعب السودان العزيز الأبي الكريم.
كل ما جري ويجري الان هو من مخطط دويلة الإمارات الغير عربية أو قول دولة الإمارات العبرية المنسوبة الي الكيان الصهيوني وهي تنفذ مخططاته في الدول العربية بمعاونة محمد دحلان وعملاء السودان الذين قبضو الثمن بالدولار لبيع الوطن السودان في عمالة تخجل كل الشرفاء وهم معروفين لديكم
مختططفي الثورة السودانية من أجل الوصول للكراسي السلطوية
وهم يوهمون
شباب السودان وقليل من الذين تم تغيب الحقائق عنهم من عامة شعب السودان الكريم الأبي.
الملاحظ هذه الأيام وقبلها ان هنالك حراك جاري من قبل المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة في مساعي لايقاف الحرب وانقاذ قوات التمرد من محرقة القوات المسلحة السودانية بعد فقدهم
(65} الف من مجنديهم علي يد القوات المسلحة وذلك باعتراف قائد قوات فاغنر الذي اعترف أيضا بانتصار القوات المسلحة حينما اعترف بأن الجيش السوداني من أعظم الجيوش في أفريقيا
وبالرجوع لأمر الحوار في اجتماعات الايقاد والمبادرة السعودية الأمريكية التي تجد بعض التحفظات لعدد من البنود من قبل الحكومة السودانية ممثلة في القوات المسلحة السودانية.
والجدير بالذكر هو اننا نحن معشر السودانين
نحذر من اتاحة فرصة ثانية لقوي الحرية والتغيير المركزي ونحذر من قوات الجنجويد ومن مكرهم ويجب علينا والشعب السوداني ان لا نأمن غدر هولاء ومعروف ان الغدر من شيمهم ومن صفاتهم
لذلك يجب علينا ان لا نأمن مكرهم ويجب أن نعد العدة لغدر هولاء الاوباش الذين ليس مهما لهم قيمة التحلي بالوطنية والغيرة علي هذا السودان فقط تهمهم مصالحهم والانفراد بحكم البلاد والعباد حتي وإن كانت علي جماجم شهداء الثورة وشهداء معركة الكرامة والعزة التي تخوضها قواتنا المسلحة نحو نصر مبين بإذن الله…
والشعب السوداني الآن لايري خيار أمامه غير القوات المسلحة التي فوضها عبر تظاهرات جابت كل ولايات السودان وفي تقديري هذا تفويض كامل للقوات المسلحة لقيادة السودان نحو إنتخابات حرة ونزيه تخرج السودان من عنق الزجاجة…
*كسرة* #
*اخي المواطن لا تأمن قحت ولاتامن قوات التمرد قوات الغدر والخيانة……
*وللحديث بقية*