علق د. جلال حامد على الأنباء التي تم تداولها عن الميزانية المرتفعة التي تم عبرها إنتاج وتصوير مسلسل دروب العودة، الذي سيُعرض في رمضان المقبل.
وكشف حامد عن الأماكن التي تم تصوير مشاهد المسلسل بها، وحدد الأعمال التي يستهدف منافستها، كاشفا عن جنسيات عديدة شاركت في المسلسل.
وكتب د. جلال عبر حسابه الرسمي على الفيسبوك:
من أجل دروب العودة، سلكنا دروبا كثيرة، كانت ضربة بداية التصوير في الهند، ثم الخرطوم، مناطق ومنازل ومطاعم وشوارع ومستشفيات ومطار، ثم الصحراء ونهر النيل وبورتسودان.
يمكنكم الآن تصوّر التكلفة الإنتاجية، لكنها لا تساوي شيئا أمام طموحنا في أن نقدم عملا لا ننافس به محليا، إنما نستهدف به منافسة الأعمال المصرية والتركية والسورية، وكل الأعمال ذات الجودة المرتفعة.
سكة ضياع كانت أولى تجاربنا، وبطبيعة الحال كان بها بعض الأخطاء، استفدنا منها في تحضيراتنا لدروب العودة، التي تم تصويرها بأعلى جودة ممكنة، وكُتِب فيها سيناريو غاية في الإبداع الذي كان حاضرا أيضا في الإخراج والتمثيل.
بذلنا أقصى ما يمكننا من أجل تقديم عمل متكامل يليق بدراما قادرة على المنافسة الإقليمية، دراما تليق بمشاهد بات الفضاء أمامه مفتوحا وباتت ذائقته الفنية عالية، دراما تليق بكم.
أيام ويكون المسلسل بين يديكم إن شاء الله، لا تبخلوا علينا بالدعم والدعوات والتقويم.. وانتظرونا.
#خبر
#خبر_وما_وراء_الخبر
