منصة عطاءات السودان tender.sd عطاءات السودان
الاخبار

فيما ارى صديق موسى العوني كوادر مدينة العلم والنور بصموا داخل وخارج السودان وتركوا أرضهم بور

مدينة القطينة هذه المدينة التاريخية العريقة التي ظلت تنجب للسودان آلافذإذ واللذين ظلت بصمتهم واضحة في كل المجالات داخل وخارج السودان
فالبروفسر محجوب عبيد عالم الفيزياء العالمي المعروف لا تخطيه العين والدكتور حسبو سليمان قامة الطب النفسي المعروف أيضا لأتخطيه العين وأيضا مولانا بابكر عوض الله القامة القانونية والسياسية المعروفة ودكتور الزراعة المعروف صاحب عينة طالب الله للسكر دكتور حسن علي طالب الله
وصاحب المكتب الهندسي الضخم والمشهور باشمهندس امين مدثر الحسن
والباشمهندس الذي ساهم في تخطيط مدن قطرية الباشمهندس سعد الدين شيخ احمد
وطبيب الباطنية المشهور الدكتور عثمان عوض الله والبروفسر معتصم اللبيب الطبيب النفساني المعروف
والبروفسر صاحب الكليات الهندسية محمد علي بشير والاقتصادي القامة البروفسور محمد حاج علي
اضافة الى الإعلامي القامة عمر عثمان والإعلامية الكبيرة إيمان دفع الله والإعلامي الرياضي الكبير صديق جبارة والإعلامي الرياضي الكبير أيضا والذي تميز ببرنامجه الاذاعي بأم درمان الأستاذ عثمان حسن مكي
اضافة الى المسرحي الكبير مكي سنادة والأستاذ المسرحي محمد السني دفع الله
وشقيقته سوسن دفع
والأستاذة الهام الرشيد
اما القادة السياسين فعلى طالب الله مؤسس للحركة الإسلامية والدرديري أحمد إسماعيل مؤسس لحزب الشعب الديمقراطي ومحمد ابراهيم نقد سكرتير الحزب الشيوعي وفاطمة أحمد ابراهيم اول أمرأة دخلت البرلمان ووضعت قوانين المرأة العاملة وشقيقها مرتضى وصلاح قيادات بالحزب الشيوعي ودكتور جمال الكنين رئيس الحزب الناصري الوحدوي و الأستاذ عبد الباسط سبدرأت والأستاذ عثمان الهادي قيادات بالمؤتمر الوطني
اما قيادات الجيش فيوجد أكثر من خمس وعشرين ظابط من رتبة اللواء إلى رتبة الفريق إضافة إلى الرأسمالية الوطنية ومنها المشاهير على مستوى السودان إبراهيم مالك وبشير النفيدي
كل هذه القامات السامقة وربما قد سقط مني الكثير من ام واحدة ورضعوا من سدى واحد
فرغم أن هذه المدينة تحتضن كل هؤلاء القادة وأركان العلم والمعرفة وهؤلاء النجوم الآ انها ظلت في هيئتها تشكو الخدمات الأساسية ولا تطمع ولو وفرت لها كلها ستكون أقل من قامتها ولكننا الآن نطمع ونتعشم في ابنها البار الخلوق الإداري المميز نظيف اليد الأستاذ ناصر الأغبش قائدها وربان سفينتها ولكن لتكتمل الصورة رغم وجود لجنة خدمات من أبناء القطينة الخلص منذ نشأتها الآ أنني ارى ان يعضي الأستاذ الأغبش على الفريق الباشمهندس خليل محمد الصادق الذي رضع العمل العام وحملته له الجينات من أبيه الذي كان بابا لايؤصد
اما سعادة الفريق فالعمل الهجين العسكري والمدني التنفيذي وفي مناطق متعددة ونفاذ البصيرة والذكاء والعلاقات كل هذا سيصبح في مصلحة البلد لو مدت له الايادي

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى