نغم الالم _ فائز عبد الله _ عنفوان الوضع وطيشان الساسة
لم تعلم أن الصرعات القبلية نواتها داخل ابناءها الذين ارتدوا عباءة الساسة وعنفوانها وتقلدوا المناصب بأسم ابناء مناطقهم بوعود ومؤتمرات كلماتها الظاهرة الانتماء والمحبة لاهلي كل منطقة وباطنها خبث المنافع والمصالح الشخصي من المواقع الجغرافية وابناء الوطن تمزق دارفور والشرق والجنوب نعم الالم ونعم الغم والهم.
مانحتاجه ابناء حقيقيين لهذه المناطق وليس تجار بأسم المصطلحات السياسية والقبضة الامنية والسلاح الذي اهدى اؤلئك الاهالي المرتجيين في محطة الانتظار لهب النهب والقتل والتخويف والتخوين باحثيين عن الامن والسلام الذي تم تداوله بين العواصم والعاصمة تظل مجهودات القيادات الوطنية مشهود ولكن الامر يتطلب المزيد من الضغوط
قفز:
أرى ان القيادات السياسية لتلك المناطق بعقلية الاغلاق المحدود وهذه العقلية لا تزيدنا الا انكاسات وغلاء ومزيدا من السيولة الامنية وتطور النزاعات الاهلية
نواصل باذن الله