آخر الليل – إسحق احمد فضل الله – اللهم بقدر ما نطيق
ومعنى…اللهم اجعل فرحتنا بقدر ما نطيق حتى لا نرقص فى المسجد…
والإمام فى صبح اليوم والذى كان يسأل الله النصر. يقول اليوم
:: اللهم لك الحمد على الانتصار…
ونمسك النفس بقوة حتى لا نجعر بالبكاء…
(2)
والحكاية هى
يوم ١٣ ابريل قبل الحرب بيومين الامارات والسعودية واسرائيل فى اجتماعهم مع حميدتى قالوا له
: أما أن تضرب أو نجردك من الكرسى
وفى برنامج الحرب مهمة حمييدتى كانت هى: إبادة كل ما يشير للإسلام…تماما
إبادة كل القادة فى كل شىء
( جيش…أمن….اعلام….اقتصاد….ثقافة)
يعنى ما يبقى هو بلد من الصفيح
والصفحة يطرد ويستبدل بكل من لا ينطق بالعربية..
و..
(3)
الحصل بعدها معروف وما ليس معروفا هو أن و: كل خطوات الحرب/ نقص السلاح….نقص العدد….مؤامرة الرؤساء الجيران../
كل الخطوات كان ما يقودها هو السرية
والهجوم أول أمس كان أكبر مفاجأة للدعم
( العملية الان اسمها الكود هو…الكاسح..)
والإمارات فوجئت
والجيش( تجاهل) وصول أسلحة مذهلة
ولما ردموها الجيش قلعها
وبيان الجيش قال هذا
وقطر دفعت…وتركيا أعطانا أسلحة لا يتخيلها أحد
وجيشنا تسلح بفضل الجنجا
ومدنى الجيش خلاهم يطلعوا منها( ليه؟؟…اسكت…اسكت)
والفاشر الان اكثر من الف عربية جيش هناك
والشوارع نظيفة من اى ارتكاز دعامة
والى قلعت سروالها ديك…وخلفت ما تلبسه الا اذا دخل الدعم الفاشر عاااارفة انها مش ح. تلبسه تانى
واخر الخدع هى
الدعم يرسل فيديوهات الانتصار السنة الفاتت
والجيش يسكت
والدعم يرسل… ويرسل….الفيديوهات الكاذبة
عندها الجيش( يعيد نشر الفيديوهات ذاتها….ومعها تواريخ كل فيديو…)
يعنى يخليهم يشهدوا أنه ما عندهم الان اى شىء
ويصبحوا هم الشاهد
(4)
انا الان اتعلم…( العرضة…والرقيص…والبطان)….
حد عايز يتعلم معانا؟