لم تكن مؤسسة ابوذر الكودة مجرد مؤسسة تعليمية بل هي قلعة للإبداع والمواهب النيرة فقد ضجت الميديا خلال الأيام الفائته بمقطع فيديو لكورال المؤسسة يقدم رائعة الموسيقار محمد وردي عرس السودان بشكل رائع وبديع وادائية مترفه تعكس بصدق مدي العمل الكبير الذى تقوم به إدارة المدرسة في النشاطات الابداعية جنبا الي جنب مع النشاط الاكاديمي
تدرك مؤسسة الكودة التعلمية أهمية الإبداع وتنمية المواهب فابوذر مالك المؤسسة نفسه مبدع وموهوب في العزف اولي المواهب اهتماما خاصا لتتفرد مؤسسته اكاديميا وابداعيا
مؤسسة الكودة الان علي كل لسان وفروعها امتلاءت بها أرجاء العاصمة واسمها مثل الجنيه الذهب
ويكفي هذا الكورال الذي ملاء الدنيا وشغل الناس وقطعا سيكون امتدادا لكورال كلية الموسيقي والدراما وكورال الاحفاد
