مسارب الضي – دكتور محمد احمد خضر يعقوب تبيدي -شباب أمبدة يواصلون الانتفاضه
هذه المدينة التاريخية التي تدخل دائما ًالتاريخ بااوسع الأبواب ضاربيم شبابها أروع الامثال في التضحية والفداء منذ إطلاق الحرب في ايمها الأولى سندا للجيش حماة للارض والعرض حيث تعاون شاب الحارات الغربيه حواضن المليشيا المُتمردة الاجتماعية معها وقف شباب الحارة الأولي والثانية والثالثة وقفه السد المنيع ضد اي هجوم عليهم أو تمكن لصوص المليشيا من السرقة والنهب والاغتصاب الذي لم تسجله حارات درع أمبدة ابدا، وظلت الحارة الثانية سد منيع تدافع عن باقي الحارات لأنها الترس الأول في موجهت مرتزقه المليشيا المُتمردة وقدموا الشهيد تلو الأخرى ضاربين ارع الأمثال، ولم يقف الجهاد فقط لحملت السلاح بل جاهد الاخوان في المهجر والولايات الأخرى ومجموعة الحارة الثانية البيت الكبير والتكية بالجهاد بالمال حيث يسهامون شهرياً بمال التكية وتجهيز مركز صحي الحارة الثانية وتحويله الي مستشفى طواري يعالج المصابين من العساكر والمدنين العالقين في مناطق الحرب وتم دعمه بمستلزمات التمريض لتكفي الشهر كامل وتوفير بعد الأجهزة الطبيه وترحيلها وزرفنا الدموع ونحن بين اثنين نتلقي الشكر من الكادر الطبي العامل في المستشفى ومن الداعمين في المهجر وخارج الحارة وهذا يرجع الفصل لهذا وهذا يرده لهذا في تجرد ونكران للزات وهذه صفات اهل الحارة الثانية بامبده منذ الستينيات يتكاتفون مع بعض لعمل الخير فهم اهل بالجوار والديمومه ولأن ننسى السلطات الأمنية و التنفيذية التي دائما ماتتعاون معنا وتزلل كل ماهو صعب يقف في طريقنا ووعدينا بمزيد من الدعم السخي لكافة الفعاليات التي تدعم الحارة الثانية، ولا أنسى اجزل الشكر للقائمين بمبادرة حي الهدى الحي النموذجي ودعواتنا لهم بالتوفيق المقدرة على دعم المشاريع التي تضمن استقرار الحارة وانسانها