منصة عطاءات السودان tender.sd عطاءات السودان
مقالات

مسارب الضي دكتور محمد احمد خضر يعقوب تبيدي حمدوك يلوح من آخر النفق

رئيس وزراء السودان السابق الفاشل الدكتور عبدالله حمدوك يرسل رسالة فحوها ان لا شرعية في مشاركة رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان في جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك بداعي انقلابه على الحكم المدني في أكتوبر الماضي متناسياً خروج كل من ايده من شباب الثورة والهتاف ضده ووصفه بالفاشل ودعوته بالخروج من الحكم واستقال وغادر السودان بلاء عوده، ظهور حمدوك في هذا التوقيت بالزات فيه كثيرا من الجدل أوله إخفاء وتضليل الرأي العام عن رسالة الفاني حميدتي وقض النظر عنها وعن التضليل والعبث بالشعب السوداني الذي ضاع بين حجري رحي الحرب العبثية بين الدعم السريع المتمردة والقوات المسلحة التي يستبسل منها الخلص ويقدمون اروحهم رخيصة بينما يسرق الاخرين ممتلكات المواطنين بلاء استحياء.
من هو حمدوك لم نكن نعرف مايسمى بالدكتور عبدالله حمدوك الا بعد تم استدعائه من حكومة النظام السابق ليشغل منصب وزير المالية والاقتصاد في حكومة رئيس مجلس الوزراء الاسبق معتز موسى الذي شغل المنصبين بعد موافقت حمدوك وقبول التكليف واعلان ذلك ليعود ويرفض مرة أخرى لأسباب واضحة جداً ليعود ويعين رئيس مجلس الوزراء في حكومة مابعد الثورة وتفاجاء الجميع برواج اسمه والثوار في ساحة الاعتصام وأصبح يتحدث فجأة عنه الجميع ويمدحه ويصفونه بالمخلص إبن الوطن البار الذي ضحى بمنصبه ومكانته الرفيعة التي يحظي بها في أوروبا وأفريقيا وأمريكا وأنه مخلص الشعب السوداني من الفقر والجوع والجهل لأنه له علاقات عالمية سوف يستغلها لصالح دفع عجلة التنمية التي دخلت في الوحل بلاء مكابح ويخرج سيادته ويخاطب الشعب السوداني ببرود كامل وكأنه مقدم برنامج لمسة وفاء وليس رئيس مجلس الوزراء حاكم البلاد ليدخلنا في نفق لا قرار له باحثاً عن ضوء في آخرة ولن يجده حتى وان أشعل ناراً، لم يشعل حمدوك ناراً ليري ماداخل النفق ناراً ليحرق بها البلاد هو ومرتزقة قوة إعلان الحرية والتغير عملاء الغرب أصحاب الجنسيات المزدوجة التي سهلت لهم الاجلاء والهروب من أول يوم في الحرب التي خطط لها نفراً منهم خادعين الفريق أول خلاء محمد حمدان دقلو نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي بأنه يمكن أن يكون حاكماً وملكاً للبلاد اذا قبض على البرهان او قتلة، هذا الحمدوك مجرماً سارقاً ليس إلا لأنه حاز على مبالغ ضخمة لمبادرة القومة للوطن التي ليس لها سند صرف ولا مصارف واضحها غير المبالغ الطائلة التي دفعت للحكومة الأمريكية لضحاية المدمرة كول التي اضح فيما بعد انها من قبيل أفكاره المريضة والسبب استنزاف الموارد واضعاف الإقتصاد، حمدوك من انت لا شي الا عميل اجنبي مشارك في تدمير البلاد وزهق أرواح العباد وسوف يكون جزائك كجزء القرى، جزء من جنس العمل
ـــ سأكتب حتى انفاسي الاخيره ـــ
〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️
*كل الدعم لقواتنا المسلحة الباسلة*
*والمجـــد والخلـــود لشهـدانا الأماجــد*
〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️
قال أبو الدرداء رحمه الله :
”جِدُّوا بالدُّعَاءِ، فَإِنَّهُ مَنْ يُكْثِرُ قَرْعَ البَابِ يُوشِكُ أَنْ يُفْتَحَ لَهُ“.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى