
في بلادي قامات سامية شربت من ماء ارضنا وتشربت بصفات أهلنا، شعارهم من تواضع لله رفعه منهم رجل الأعمال المهاجر محمد حامد او محمد سنير وهو لقبه هو من اغني اغنياء رجال الأعمال بدولة يوغندا يمتلك مملكة كبيرة من الأعمال التجارية تقف كصرح اقتصادي ضخم، رجل طيب الخلق والأخلاق ومتواضع لايرد محتاج، يتعامل مع الناس بكل اريحية وتودد.
يعرفه الجميع في يوغندا منذ اعوام طويلة فكل جمعه يقدم الذبائح يوزعها للمحتاجين وما زال يداوم على ذلك.
ساهم في بناء وتشييد عدد من المساجد….
بعد قيام الحرب عمل على إيجار ٤ بنايات واسكن فيها عدد من الأسر اللاجئة من الحرب وعمل على دفع مبالغ شهرية لهم كاسر متعففة، ولم يقف عطاءه بل ساهم في دعم المستشفيات السودانية بكمبالا وتبرع باموال كبيرة مساهمة منه في عمليات وعلاج المرضى السودانيين…
كما أنه عمل على دعم المخيمات من أكل ودواء ومساهمات مالية لكل السودانيين المتواجدين بها…
والان يقوم بدور عظيم كما عهده الجميع ويساهم مساهمة مقدرة في رجوع السودانيين لبلادهم بل ومدهم بنثريات الاعاشة حتى وصولهم للوطن….
اما عن صفاته الشخصية فهو رجل محترم ويعمل بأخلاق اهل القرآن الكريم ويحب المشايخ ويوقرهم وينفذ شعار يمشي به في حياته وامامه ان الناس بالناس والكل برب العالمين….
الرجل لا نقصمه بهذا الشكر وهو لا يرجو جزاء إلا من رب العالمين لكن لزاما علينا ايفاء الحق للرجل وايضا إخوته الذين يعملون معه في كمبالا فاخيه الصغير هو صاحب أكبر فندق في كمبالا عمل على خصم نسبة كبيرة للسودانيين بفندقه بما يصل إلى ٧٠ ٪ اكراما لأهله وبني جلدته، جزاهم الله خير عن الجميع…
وما زال الكلام كثير في حق اعماله نحاول أن نكتب كل حين والآخر لعل الكلمات توفيه حقه وشكره…