ماسر عداوته للشيخ الأمين محمد عبد الماجد يهرف بمالايعرف
لا أدر ماهو سر العداء الذي يكنه محمد عبد الماجد اتجاه الشيخ الأمين فقد ظل الرجل بين الفينة والاخري يحاول التقليل من شان الشيخ بطريقة سفسطائية فضفاضة لاتمت الي الواقع والحقيقة بشي
تايد الشيخ التقي المكاشفي للشيخ الامين
في داخلي قناعة تامة أن رؤية محمد عبد الماجد عن شيخ الأمين مبنية عن معلومات سماعية فقد اعتاد أن يكتب خلف الغرف المغلقة دون أن يكلف نفسه عناء البحث عن المعلومة الصحيحة التي تعطي كل ذي حق حقه
محمد عبد الماجد طوال مسيرته الصحفية لايري في الشيخ الأمين شيئا جميلا وعادة ماينظر الي النصف الفارغ من الكوب
استقبال الشيخ الأمين بقري شمال كردفان
في مقاله الذي الذي جاء تحت عنوان لوشي والشيخ الأمين فيه الكثير من الهمز واللمز والتجريح لرجل قامه عرفناه عن قرب فالخيول لايرفع سعرها الا السباق ولايرفع قدر الرجال الا المواقف ومواقف الشيخ الأمين يعلمها القاصي والداني الا محمد عبد الماجد
زيارة البروفسور الشيخ ابو صالح الي مسيد الشيخ الامين
من تصاريف القدر كلما يكتب محمد عبد الماجد هطرقاته عن الشيخ الأمين بلغته الانشائية المضللة يأتي تايد للشيخ ونصر من الله
تناسي محمد عبد الماجد ذلك التايد الذي الذي وجده الشيخ الأمين من الشيخ التقي الشيخ عبد الباقي المكاشفي عندما أعلنها علي رؤس الاشهاد وبالفم المليان تناسي محمد عبد الماجد كيف جذب الشيخ الأمين الشباب وانقذهم من براثين المخدرات وسكة الضياع كما صرح البروفسور علي بلدو
تناسي محمد عبد الماجد كيف استقبل أهالي قري شمال كردفان الشيخ الأمين ونحروا الذبائح احتفالا بقدومه لانه الشخص الوحيد الذي أنشأ ١٩ من الحفير والابار الصالحة لمياه الشرب ليروي ظمأ العطشي
يدعي محمد عبد الماجد أن أهل التصوف يرفضون الصورة التي يقدم بها الشيخ الامين نفسه وهذا قول مردود لان اسلوب الشيخ الأمين بات الآن هو النموزج في التصوف وقد ايده الشيخ البروفسور ابوصالح الشيخ الفاتح قريب الله الذي خص الشيخ الأمين بزيارة خاصة وقالها علي رؤس الاشهاد أن الشيخ الأمين استطاع أن يواكب مجريات العصر وأن يجذب الالاف من الشباب بحسن مظهره وقيمة جوهره
استكثر محمد عبد الماجد علي الشيخ الأمين الثراء وكثرة المال فهو يعتقد أن الصوفي لابد أن يكون زاهدا وتناسي أن هنالك فرق مابين الذهد والعدم فالشيخ الأمين عندما يرتدي افخم الثياب فذلك من باب التحدث بنعمة الله وتناسي بن عبد الماجد أن عثمان بن عفان رضي الله عنه كان من اثري اثريا مكة واشتري الجنة مرتان عندما اشتري البئر من اليهودي وعندما جهز جيش العثرة فما العيب في أن يكون الشيخ ثريا
فإذا كان الشيخ الأمين مايقوم به باطلا كما يري محمد عبد الماجد لمابقي معه أحدا لو انفقت مافي الأرض جميعا لما الفت بين قلوبهم وحيران الشيخ الأمين يزدادون يوما بعد يوم ويسدون عين الشمس
وقد وقف الجميع مشدوها عندما زار الشيخ الأمين ميدان المولد برفق حيرانه فتخيل الجميع ان هنالك موكبا لسقوط البرهان
لو كلف محمد عبد الماجد نفسه وخرج الي من الغرف المغلقة والمكاتب المكيفة وقام بزيارة قصيرة الي مسيد الشيخ الامين يوم الجمعة فقط قطعا سيغير قناعاته ولا استبعد أن يكون أحد الحيران المخلصين لأنه سيري عددا من العلماء يفقهون الناس في امور الدين
ما لايدركه محمد عبد الماجد أن الدين عند الله المعاملة وأن الله عزوجل يعبد بجبر الخواطر وقضاء حوائج الناس واطعام الطعام ونشر المحبة