
وأوضح يوسف أن الأصل في التعليم أن تتولى النساء تدريس البنات، والرجال تدريس البنين، درءًا للفتنة وتيسيرًا للتواصل التربوي المناسب. لكنه أشار إلى أنه لا حرج في تدريس الرجل للبنات عند الحاجة، بشرط التزامه بالأمانة، وغض البصر، وحفظ الحياء، والتعامل مع الطالبات كما لو كنّ أخواته أو بناته.
وانتقد يوسف ما وصفه بـ”رفع الكلفة” بين بعض المدرسين والطالبات، معتبرًا أن المزاح والخطاب غير المنضبط يفتح أبوابًا من الشر، داعيًا الجهات التعليمية إلى إصلاح هذا الواقع بما يحقق الأمان التربوي ويمنع الفتنة.
و تداولت منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر مدرسًا أثناء شرحه لطالبة، وقد ارتكب سلوكًا تحرشيًا أثار موجة غضب واسعة في الرأي العام



