استضافت احدي المنصات علي تطبيق تيكتوك فضيلة الشيخ الامين عمر الامين يوم امس لالقاء الضؤ علي نشاطه الانساني أثناء فترة الحرب بيد أن بعض الاصوات الشازة التي اتيحت لها فرصة المداخلة حاولت أن تجر الشيخ الي مستنقع السياسة والتجريم والتخوين غير أن الرجل كان واثقا من نفسه وأكد ماظل يقوله دائما أنه منحاز الي المواطن والعمل الانساني كانت المفاجاة في مداخلة المتمرد شارون الذي ادعي انه قدم بعض المساعدات لمسيد الشيخ الامين غير أن الشيخ الامين نفي ذلك جملة وتفصيلا وصفه بالكاذب والافاك لينفع شارون ويصف الشيخ الامين بشيخ الجكس مما جعل الشيخ الامين أن يرد عليه ردا جعله يغادر علي الفور عندما وصفه بالقاتل والسارق ومقتصب الحرائر وذكر له حادثته مع الرجل المسن الذي امسك بلحيته
ومن جهة اكد الشيخ الامين انه لايفقه في السياسة ولايعرف دروبها إنما ضحى بحياته وحياه اسره لخدمه المواطن
وكان الملجأ الوحيد في امدرمان القديمه للاكل والشراب والعلاج وستر الموتي ولازال عطاءه الإنساني يتواصل عبر مسيده لعامين وشهر والي هذه اللحظة لم يتوقف
