بعض شركات الأقمار الاصطناعية قدمت خدمات “التجسس، المراقبة والإرشاد”، وتواطأت مع دول متآمرة وداعمة لميليشيا الدعم السريع التي أنتهكت كل قوانين حقوق الإنسان وارتكبت جرائم الإبادة الجماعية في السودان.
هذه الشركات ساعدت -عملياً- في هذه الإنتهاكات، وعليها أن تتهيأ للملاحقة القانونية!.
خالد الإعيسر
الخميس 1 أغسطس 2024م