
حيلة مكشوفه ومحاولة بائسة من المدعو إبراهيم بقال حاول من خلالها أن يكسب التريند ويعيد بعض من بريقه بعد أن بات منبوذا ولفظه المجتمع وفقد كل شيء في هذه الدنيا فلم يجد سبيلا الا محاولة تشويه صورة الشيخ الامين وهو يطلق بعض الأكاذيب فردت السهام عليه وباتت محاولته بالفشل
فدافع عن الشيخ الاعداء قبل الاحباب والمريدين لان راعي الضأن في الخلا يعلم بأن الشيخ الامين ظل ينفق علي مدي 923 يوما علي كل تكاياه من ماله الخاص في تجرد ونكران للذات دون كلل أو ملل ولايزال يعطي ويقدم حتي بات انشوة انسانية تسير بها الركان
ماقاله بقال ينم عن حقد دفين ومحاولة لاستعادة اراضي مفقوده علي حساب رجل يتردد صداه علي كل الألسن
يعلم القاصي والداني مدي التضحيات التى قدمها الشيخ الامين والمخاطرة بنفسه واسرته من أجل اسعاد الغلابه والمغلوبين علي أمرهم ركز واطعم وسقي ودفن الموتي وعالج كل ذلك وسط براكين من النيران
لياتي ارزقي منبوذ وملفوظ من المجتمع ليشوه صورته ولكن هيهات فقد خاب مسعاه ولن يطول شعره من الشيخ الامين



