منصة عطاءات السودان tender.sd عطاءات السودان
الاخبار

اللواء م عادل حميدة يطلق المدفعية الثقيلة لامكان للقحاتة في السودان بامر الشعب واموال الدعم السريع قادرة علي تعمير السودان في سته اشهر

جدد اللواء معاش عادل حميدة ثقته في الجيش السوداني وقال في مقطع صوتي متداول علي مواقع التواصل الاجتماعي أن القوات المسلحة السودانية ظلت تعمل بمهنية عالية واثبتت علو كعبها في معركة الكرامة وخيبت امال الخونة والمارقين وهي تدافع عن مكتسبات الشعب السوداني واعلاء راية الإسلام وقال حميدة أن القوات المسلحة استطاعت أن تحبط أخطر مخطط صهيوني من أجل تفتيت البلاد بمعاونة عملاء الداخل
وأشار الي ان الجيش السوداني ظل شامخا رغم المحن واثبت بما لايدع مجالا للشك انه قوة ضاربه بتنظيمه وتدريبه العالي وكلياته العسكرية وهو يقود معركة شرسة لم تخوصها دولة في العالم مدافعا عن وحدة السودان وتقاليده ودينه وارضه وعرضه وأشار الي ان الجيش السوداني دافع عن جنوب مصر وقال تخيلوا معي كيف يكون الحال بعد معركة إسرائيل وفلسطين والمخطط المعمول منذ قديم الزمان لتهجير الفلسطينين الي منطقة سناء الذي تقوده معظم الدول بكل خبث ليتبين أن المعركة ليس السودان فقط بل الامة الاسلامية قاطبة
فالمخطط أن تكون في مصر في مواجهة اليهود في سناء والجنوب مسيطر عليه اليهود والامركان بواسطة القوة المتمردة المدعومة بعتاد وجيوش لاتملكها دول في الشرق الأوسط وأفريقيا من أجهزة اتصالات ومسيرات وخبراء وعملاء وسلاح من فأغفر فتخيلوا معي أن المتمردين وحلفاءهم من القحاته سيطروا علي زمام الامور فكيف يكون موقف مصر
ما أعظم الجيش السوداني وهو يخوض معركة تامينا لجنوب مصر والدين الاسلامي
وتساءل حميدة ماذا تريد دويلة الشر من السودان قبل أن يجيب علي السؤال بقوله شريط البحر الاحمر وطرح سؤالا اخرا ماهو مصير المملكة العربية السعودية فإذا سيطرت دويلة الشر علي شريط البحر الاحمر بواسطة المتمردين وال دقلو اذا الجيش السوداني عندما خاض هذه المعركة حافظ علي امن الشرق الأوسط والحرم الشريف ومدينة رسولنا الكريم لذلك كان النصر الالهي للجيش السوداني
وابان حميدة أن الجيش السوداني أحبط المخطط الامريكي في السيطرة علي العالم بانشاء قواعد عسكرية في البحر الاحمر لذلك أن المعركة كانت كبيرة
وقال إن امريكا واليهود استخدموا ارزقية لتنفيذ هذا المخطط سياسيا وليس عسكريا فكان الخداع خلال أربعة سنوات من حمدوك وأعوانه والقحاته وياسر عرمان وطه الحسين للشعب السوداني وشبابه وكان المتصدي لكل ذلك هو الجيش
وقال حميده لن ننسي مافعله القحاته عندما نزعوا لافته جمعية القرآن الكريم وحولوا مقرها دارا للمثليين غيروا المناهج ورسموا صورة للذات الالهية وابدوا رأيا في السور المكية وقالوا أن سورة الزلزة غير مناسبة للأطفال وهذا مايؤكد أن المعركة معركة دين
وأكد أن مجمل القوة التي تصد لها الجيش في معركة الكرامة تقدر ٣٠٠ الف مقاتل من ارزقة وخونة ومارقين بمهنية ازهلت كل الخبراء في العالم وتكتيكات مدعومة من المولي عز وجل فدمرت القوات المسلحة كل المواقع الاستراتيجية والاجهزة والاتصالات المسيطرة علي الخرطوم والنقاط القوية بصبر وجلد غير ابهه بالاساءت واستعجال النتائج رغم سيطرة الارزقية علي قنوات عربية كبيرة لهزيمة الشعب السوداني الذي كان خير سند لهذا الجيش فتغيرت لهجة الشارع بنصرة الله تعالي الي جيش واحد شعب واحد والشباب الذي كان يهتف معليش ماعندنا جيش موجود الآن في معسكرات التدريب لأنهم وعوا تماما أن امنهم بهذا الجيش الوفي والقوي الذي اعطي درسا لكل العالم
واشار الي ان قحت بعد فشل مخطتها بدأت في تكون جسم جديد استخدموا بعض المساحيق للعودة الي المشهد من جديد تحت مسمي الجبهة السودانية العريضة وقال لن يكون للقحاته وجودا في السودان بامر الشعب واتحداهم أن ياتوا وترحم حميدة في ختام المقطع علي روح الامام وتحسرة علي ضياع الحزب بواسطة ابنته المنصورة مشيرا الي ان القحاته لاوجود لهم في العالم بامر الجاليات السودانية التي عرفت قيمة الجيش السوداني وأكد عودة الخرطوم الي سابق عهدها افضل مما كانت عليه وسيعود السودان فقط فاليصبر الشعب ويفوض الجيش والقائد العام بتكوين حكومة لمدة عامين من كفاءات مسنودة عسكريا مخلوطة بقيادات عسكرية مع شرفاء الشعب السوداني ليعمروا هذا الوطن واموال الدعم السريع والخونة تعمر السودان في سته اشهر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى