
في الوقت الذي يحظي فيه الشيخ الامين بالاحتفاء والتكريم علي اعلي طراز سواء علي المستوي المحلي والاقليمي للمجهودات الانسانية الكبيرة التي ظل يقدمها طيلة فترة الحرب أبت بعض الاصوات النشاز الا ان تعرض خارج الزفة وتنفث سمومها واحقادها وتروج لبعض الشائعات وهي أمور لا تفوت علي فطنه المتلقي الذي أصبح واعيا ويميز مابين النقد البناء ومابين الغرض والمرض
ذلك الصوت أو بالأصح زعيم مدرسة تبخيث الآخر الذي يعاني من داء خلط الذهن الحاد ظل يردد في أحاديث ممجوجه واسطوانه مشروخة يحاول من خلالها تاليب الرأي العام لكن فات عليه أن ماذكره من أحاديث باتت ممله وممجوجه يعلم القاصي والداني أنها اكاذيب ملفقة اختلقها الحاقدون وصدقوها
واذا كان ذلك الصوت يعتقد بأنه يستطيع أن يعطل مسيرة الشيخ الامين سينتظر كثيرا لان غيره كان اشطر كل من ناصبه العداء سقط في مستنقع اثن وانكشف أمره للجميع لان الشيخ الامين يعمل خالصا لله ومن يخلص لله يجد التايد والسند