طالب ذوي القتيل ادريس محمد ادم. وزير الداخلية المكلف بضرورة حث شرطة ولاية كسلا للاسراع في تقديم أوراق القضية للمحكمة وكشف ممثل الأسرة نزار محمد ل(لمحور) اعتراف أحد المتهمين بارتكاب الجريمة التي مضي علي عليها نصف عام وقال نزار ماذا تنتظر الشرطة بعد اعتراف المجرم الذي اعترف وفي السياق اتهم البعض المعترف للسلطات بارتكاب الجريمة بأنه مريض وبعد الفحص تأكد سلامته وأشار نزار الي البعد النفسي الذي سببه الجناة للأسرة وقال إن تأخير تقديم الأوراق الي المحكمة. للفصل فيها لافتا إلي أن الجريمة التي نفذت تعد من أخطر الجرائم علي المدي البعيد في تاريخ المنطقة وقال إن تأخير الأمر مع الشرطة يدفع ذوي الضحايا الي اشياء قد تقود لما لايحمد عقباه وتعود وقائع الجريمة التي وصفت بكارثة العصر والتي هزت اركان الإنسانية راح ضحيتها الشاب العشريني ادريس محمد ادم اشهر طباخ بعد تعرضه لاصناف من العذاب. من قبل مجموعة من الذئاب البشرية والتي قامت باستدراجه من احدي أندية المشاهدة. في ليلة حالكة السواد الي ضفاف بحيره خزان خشم القرية وقال محدثي عقب وصول الشاب ادريس افتعل أحد الجناة العراك مع المجني عليه واسقطه ارضاء وتقيده والاعتداء عليه بممارسة اشياء تتنافي والسلوك الانساني أثناء تقيده ومن ثم سكب البنزين علي ظهره وإشعال النيران . وطعنه في الصدر ما ادي الي وفاته وقام الجناة بعد ارتكاب جريمتهم المفزعة بالقاء الجثه جوار شجرة والفرار من مسرح الجريمة غير ابهين بما اقترفته ايديهم الآثمة
