آخر_الليل – إسحق احمد فضل الله – معركة_الفاشر_تحسم
واليوم صباحا نقول
اعلام الحرب هو ان تقدم الجسم لا الاسم
يعنى الحدث ومعناه
وظهرا الاستاذ احمد تلس يقدم قبر الجنجا فى الفاشر قال:
فى معركة الفاشر
كان الحشد الكبير جدا بقيادة دقلو
وهرب
والنور قبة…وهرب
وابوشوك. وهرب
وعبدالله شغب وهرب..ولواء ليبى…انجغم كله لم يبق الا الرماد والدخان
ومتحرك مهدى بشير….انجغم
ومتحرك تحمد محمد. انجغم
ومتحرك عمدة كاس…انجغم
ومتحرك عمدة بليل….انجغم
وعقيد عبد الرحمن…انجغم
وما ينجغم ايضا هو مجهود شهور ممتدة كان الاعداد فيها يجرى لاحتلال الفاشر باى ثمن
(2)
هذا غربا
وشرقا. الفرقة 4 دمازين تنطلق
والدعم يحاول ضربها من غرب الدمازين. ويفشل
ومن جنوب الكرمك ويفشل
ومن المتوقع هجوم من جهة قيسان
بعد دعم من بنى شنقول ودعم اثيوبى…
والاسلحة يقوم بتهريبها لهم بعض الكبار مثل:
عبد الوهاب
وعبدالله ..و
وهذا وهذا لهم ثروة من البيوت فى العاصمة وبورتسودان لعلهم لن يتمتعوا بها…
لن يتمتعوا ان كانت بورتسودان صادقة فى ما تعلن
ف بورتسودان تحكم محكمتها امس بالاعدام على متعاون…والناس تقول
: لا نحن نصدق.
ولاالخونة يصدقون الا عند رؤية التنفيذ علنا
(3)
يبقى ان الحوثى( اليمن) يرسل اربعة من مخابراته الي بورتسودان
قلنا ان شعور الجيوش بنهاية الحرب يجعل كل جيش يلقى بكل ما عنده فى الحرب