منصة عطاءات السودان tender.sd عطاءات السودان
الاخبار

اللواء م عادل حميدة يخرج الهواء الساخن معركتنا مع الجنجويد حفلة وانتهت وبنلقط في كراسيها والمعركة الحقيقية مع حمدوك وزمرته

متابعة : المحور

جدد اللواء معاش عادل حميدة خطابه للشعب السوداني عبر مقطع صوتي متداول علي مواقع التواصل الاجتماعي وطالب بضرورة الالتفات للمخططات القذرة التي يقودها رئيس مجلس الوزراء السابق عبدالله حمدوك وشرزمته من قادة الحرية والتغيير الذين يسعون الي طمس هوية البلاد وتمزيقها وهدم مكتسباتها الاسلامية مشيرا الي ان الشعب السوداني من أكثر الشعوب تمسكا بالقيم الدينية ومحب لسيد البشرية محمد بن عبد الله عليه افضل الصلاة والتسليم
ووصف حميدة حمدوك وشلته بركاب الحافلة الذين جلسوا علي كراسي السلطة بدعم من خونه ومارقين ودول عالمية تريد أن تمزق هذا البلد العظيم مستهدفة الدين الإسلامي
وقال حميدة أن معركة الشعب ليس مع الجنجويد وقائدهم الهالك محمد حمدان دقلو وانما المعركة الحقيقية مع هؤلا فمعركة الجنجويد ” حفلة وانتهت وبنلقط في كراسيها ” علي حد تعبيره
وابدي حميدة استغرابه لموقف حمدوك وقادة الحرية والتغيير من موقفهم اتجاه الدمار الذي خلفه الدعم السريع من حرق لمؤسسات الدولة والسجلات ونهب ممتلكات المواطنين واحتلال منازلهم واغتصاب الحرائر فام يفتح الله عليهم ببيان ادانه بل ظلوا يقفون ويدعمون هذا التمرد
واشار حميدة أن الشعب السوداني ظل يتحرق شوقا لخطاب البرهان أمام الجمعية العمومية للأمم المتحدة وظل ينتظر تلك اللحظات لانه بمثل المعركة السياسية الحقيقية لسلامة هذا البلد العظيم وحث الأمم المتحدة لادانه المتمردين وما خلفوه من دمار غير أن هؤلاء الخونه سعوا لاجهاض كل الجهود التي بذلها قائد الجيش ورئيس مجلس السيادة
وطالب حميدة بضرورة أن يصحو الشعب وأن يعي أن عدوهم الحقيقي هم الحرية والتغيير وينبغي أن يبحثوا عن قادتهم في اي مكان واخراجهم من جحورهم والقصاص منهم وهم يرددون لا للحرب ويؤيدون في ذلك المدعو حمدوك ودعا حميدة كافة الشعب أن يخرجوا في كل بقاع العالم وهم يحملون اللافتات المناؤه للحربة والتغير ولابد للشعب أن يقول كلمته وينفث الرعب في نفوسهم داخل وخارج السودان
وتعجب اللواء م عادل حميدة من موقف بعض القنوات العربية الكبيرة التي تمارس الكذب والتضليل وهي تبث فيديوهات مفبركة بواسطة الذكاء الاصطناعي لقائد الدعم السريع ويبحثون عنه وهو داخل القبر يريدون أن يعيدوه الي الحياة بواسطة هؤلاء الخونة والغرض من ذلك هو تدمير البلاد واستمرار السلب والنهب والاغتصاب وتدمير الاقتصاد بواسطة المتمردين الذين ظلوا يترصدون بيوت المواطنين وقصفها بالهاون والاسلحة الثقيلة
وبعث حميدة برسالة الي الجبهة الوطنية السودانية التي اجتمعت باركويت بواسطة احزاب واجسام وطنية بقيادة ترك واهل الشرق أحفاد الامير عثمان دقنة ترك ذلك الرجل الوطني الذي لم يغير جلده ومبادئة جمع احزاب كبيرة لها وزنها وحركات مسلحة وطرق صوفيةونظار وقبائل جميعهم اجتمعوا بثوب واحد ولون واحد هو علم السودان ومن أجل السودان هذا المؤتمر الذي يساند القوات المسلحة الذي اعطي شرعية لها وهي تدافع عن الوطن والمواطن ومكتسبات الأمة والذي سعي أن يكون الحل داخل السودان ويرفض التدخل الخارجي ولا للعمالة
وطالب حميدة أعضاء مؤتمر اركوين أن يكون لهم دور داخل الميدان وأن تنزل مخرجاته علي ارض الواقع في كافة ولايات السودان وأن يحركوا الشعب ضد العملاء والمرتزقين وأن يثبتوا للعالم أن الشعب يقف خلف القوات المسلحة ومع الأمن والسلام وضد الإرهاب حتي يعرف العالم أن صوت السودان صوت واحد وأن دولة العدالة والحق والمدنية التي ينشدها الشباب قادمة لامحال الشباب الذين ماتوا غدرا بسبب هؤلاء الشرزمة الخونة ركاب الحافلة
وطالب حميدة بتكاتف الجميع شيبا وشبابا واحزاب سياسية من أجل هدف واحد هو خلاص السودان من السرطان الذي جثم علي صدره فالمعركة لم تنتهي بعد
فلابد من التحرك حتي نحتفل بيوم النصر مع القوات المسلحة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى