منصة عطاءات السودان tender.sd عطاءات السودان
الاخبار

اللواء م عادل حميدة يبعث برسالة جديدة للشعب السوداني التفاوض الحقيقي يدور في الميدان بتفويض الشعب وأمر الجيش شركة زادنا اثبتت علو كعبها وانها خير سند للقوات المسلحة والشعب السوداني

في تعليقه علي العملية التفاوضية لانهاء الحرب قال اللواء م عادل حميدة في تسجيل صوتي تحصلت المحور علي نسخة منو اي تفاوض تتحدث عنه قحت فالتفاوض الحقيقي يدور في أرض المعركة لحسم التمرد بعد أن كسرت شوكته
وحسم عسكريا وقال حميدة أن الدعم السريع انتهي عمليا وحسم أمره بنصر من الله وتفويض من الشعب الذي قال كلمته وانحاز الي القوات المسلحة وقائدها العام وتسأل حميدة ساخرا هل توجد صلاة وتر مرتين في اشارة الي ان الدعم السريع حسم عسكريا وأن محاولة نفخ الروح في جسده الكسيح من قيادات قحت هي محاولة لن يقبلها الشعب السوداني بعد الجرائم التي ارتكبها التمرد من نهب وسلب واغتصاب وانتهاك للعروض
واشار حميدة الي ان الدعم السريع يمثل الجناح العسكري لقحت تم خداعه وقيادته الي المحرقة بدلا عن العز والرفاهية التي كانوا يعيشونها والي التفاوض الذي يجري في الميدان فالتفاوض الحقيقي هو الذي اعلنه الشعب باعطاء الجيش الضؤ الاخضر لتدمير التمرد وتسأل حميدة مع من يتفاوض الجيش فالدعم السريع محلول وحسم عسكريا وركاب الحافة هربوا الي الخارج هائمين من دولة الي اخري يبحثون الي العودة بمسميات اخري بعد أن استخدموا مساحيق التجميل بلاء حياء أو خجل ولكن هذه الحيلة لن تنطلي علي الشعب السوداني الذي وقف علي حجم الدمار الذي احدثته قحت
وابان أن الشعب السوداني لاينفصل عن المجتمع الدولي وأشار الي ان القائد العام للجيش عندما شارك في الجمعية العامة للأمم المتحده لم يقل لا للحرب بل وصف الدعم السريع بالتمرد والمرتزقه وأكد ما وصلنا إليه الان بسبب سياسة حمدوك وركب وركاب الحافة وعاد وايتدرك أن ماحدث فيه خير للشعب السوداني فقد استاصلت سرطان قحت وال دقلو والمرتزقة والمتمردين فهذه أكبر علة المة بالشعب السوداني ونحمد الله علي نعمة تعافي الشعب السوداني من هذا الداء العضال
وقال حميدة أن العالم أجمع ادرك قيمة الشعب السوداني وجيشه العظيم ويعمل الي إعادة الثقة مع الشعب والجيش وأن الذين الان يسعون الي التفاوض هم من خدع المجتمع الدولي للوصول الي ثروات السودان وتفتيته وتفكيك الجيش والدين وهذه امنية مستحيلة لان الدين لله والله ينصر من ينصره
وأكد أن اللجؤ الي التفاوض ماهو الا محاولة لبناء الثقة بين الشعب والدول التي دعمت التمرد فقد ادرك العالم أن لدينا مناعة قوية ضد اي مرض مستعصي
واذا ماتم التفاوض لابد أن يكون في بناء علاقات استراتيجية تخدم مصالح السودان
وأن المرحلة المقبلة هي مرحلة تعافي الجسد باسترداد ممتلكات المواطنين ومحاسبة كل من تعاون مع التمرد واشار الي ان التنمية تمضي علي قدم وساق عبر مشروعات كبيرة عبر الشركات الوفية التي سندت القوات المسلحة منذ معركتها الاولي في المشاريع والغذاء والسلع مثل شركة زادنا التي وقفت وقفة تاريخية وكانت خير سند للقوات المسلحة والشعب السوداني والخير قادم وسيكون الولاء للوطن

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى