الدعامة في مسيد الشيخ الياقوت أين أعداء الشيخ الامين

ثبت بما لابدع مجالا للشك أن الشيخ الامين يتعرض لحملة استهداف منظمة وبصورة شخصية استخدمت فيها كل الطرق والوسائل المشروعة وغير المشروعة من تهامات بالطلة وبث الشائعات والكذب الصريح واتهام الرجل بالعمالة والخيانة
في المقابل صمت ادعياء الوطنية واصيبوا بالخرس وقوات الدعم السريع تسير القوافل وتدعم مسيد الشيخ الباقوت بالمؤمن والمواد الغذائية لم نقرأ شدبا ولاحتي اشارة من قريب او بعيد بل البعض في افادات خجولة بدأ يبرر
في حبن أن نفس القوات عندما زارت مسيد الشيخ الامين قامت الدنيا ولم تقعد وهذا يؤكد حقيقة واحدة مدي تأثير الشيخ الامين علي المحيط الاجتماعي الأمر الذي جر عليه الكثير من الحسد من أصحاب النفوس المتسخة
لازلت علي قناعة أن الذين يهاجمون الشيخ الامين يبحثون عن الايك والشير لصناعة مجد شخصي باعتبار أن الشيخ صانع للحدث وصاحب كاريزما مميزة يستطيع أن يسرق الاضواء اينما حل وذهب وباباسامة واحدة قادر علي أن يدخل قلوب الملايين
وفي الوقت الذي سافر فيه معظم المشايخ الي خارج السودان ركز الشيخ الامين وفتح مسيده لكل الناس اطعم الجائع وروي ظمأ العطشان وفر الدواء وستر الموتي وضمد جراح المرضي كل ذلك من حر ماله ولوجه الله تعالي مافعله الشيخ الامين عجزت عنه المنظمات الانسانية بل حتي حكومات الولايات التي نزح إليها الفارين من جحيم الحرب